THE 5-SECOND TRICK FOR التشوهات المعرفية

The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية

The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية

Blog Article



التحليل النفسي لجماهير مسيرات العودة وكسر الحصار في قطاع غزة

الدرجة الثانية تفكير هي وسيلة لتقييم الآثار المترتبة على قراراتنا من خلال النظر في العواقب المستقبلية. الدرجة الثانية تفكير هو عقلي نموذج التي تأخذ في الاعتبار جميع الاحتمالات المستقبلية.

ومعناه انك كل شئ يحدث ترجعه لسبب تقصيرك أو تقصير الأخرين

ندرك أهمية فهم طبيعة هذه التشوهات وتأثيرها على حياتنا اليومية وتفاعلنا مع العالم من حولنا.

هيا لنتعرف علي معني التشوهات المعرفية أو أخطاء التفكير لدينا

و بالتأكيد قد يصيب حدسنا من وقت لآخر ولكن لا يعني ذلك أنه علينا اتخاذه كمنهج حياة والحكم دائما بناء على تلك الحاسة السادسة.

يستنتج الشخص الأفكار المحتملة لشخص آخر (السلبية عادة) من سلوكه وتواصله غير اللفظي، ويتخذ الاحتياطات ضد أسوأ حالة دون سؤال الشخص.

ويُعرف أيضا بالتفكير الرغبوي، وهو توقع نتائج معينة اعتمادًا على أداء بعض الأفعال أو التعبيرات غير المترابطة أو غير المؤدية لهذه النتيجة. ويُطلق عليه في المنطق اسم التفكير بالتمني.

يجب على الأفراد الذين يعانون من التشوهات المعرفية البحث عن الدعم النفسي والتوجه إلى المختصين في المجال النفسي للحصول على التشخيص المناسب والدعم والمساعدة اللازمة في تحسين الحالة النفسية والجسدية وتحسين جودة الحياة.

أحد التشوهات المعرفية ذات الصلة، والموجود أيضا في العلاج السلوكي المعرفي لإيليس، هو الميل إلى “الفزع”؛ إن القول بأن السيناريو المستقبلي سيكون فظيعًا، بدلا من التقييم الواقعي للخصائص السلبية والإيجابية المختلفة لذلك السيناريو. كأن يقول الشخص لا ينبغي نور الإمارات لي أن أشعر بالحزن أبدا.

عملية تفكير موجهة ذاتيا تتضمن مشاعر سلبية (العار، الإحباط أو الذنب) المتعلقة بتوقعات الفرد حول الكيفية التي “يجب” أن تكون بها الأمور.

هي في الحقيقة شائعة لكن استمرارها وسيطرتها على التفكير من شأنها أن تحدث اضطرابات نفسية شديدة.

فيما ينطوي التصنيف الخاطئ على وصف حدث مع لغة لها دلالة قوية على تقييم الشخص لهذا الحدث.

وتجعلنا نمر بالأفكار المشوشه السلبيه التي يفكر فيها نور الشخص عن الحدث أو عن صورته الذاتيه وحكمه الشخصي علي نقسه

Report this page